دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
بوتين: روسيا ستضمن سلامة القوات الأوكرانية في كورسك إذا استسلمتترامب يتحدث عن احتمال كبير جدا لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانيةواشنطن تتهم حماس بقيامها برهان سيء للغاية في المفاوضات بشأن هدنة غزةوفيات الجمعة 14-3-2025متظاهرون يقتحمون "برج ترمب" احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطينيإخلاء ركاب طائرة على جناحها بعد اشتعال النيران بمحركها في مطار دنفرالخارجية الفلسطينية تكثف اتصالاتها لحماية الحرم الإبراهيمي1.1 مليون زائر للأردن في أول شهرين من العام الحاليوزيرة التنمية تلتقي رئيسات وفود بدورة لجنة وضع المرأة في نيويوركأبو رمان يطالب برفع الحد الأدنى لرواتب التقاعد والاعتلال والحكومة تردوزير الخارجية السوري يصل بغداد في زيارة رسميةالقبلان ينتقد عبر "رم" تأجيل هذه المشاريع التنموية في إربدالبدور : دروس مستفادة من أزمة النائب وحزبه …هل سيلتحق "ساليتش" نجم كارديف سيتي بـ"النشامى" ؟أجواء دافئة بوجه عام حتى الاثنين ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأقصىحماس توافق على مقترح الوسطاء بتسليم محتجز إسرائيلي وجثامين 4 آخرين41.3 مليون طن حركة المناولة برا خلال 2024الأردن يشارك بجلسات العدل الدولية حول التزامات إسرائيل تجاه الأنشطة الدولية بفلسطين100 ألف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
التاريخ : 2024-08-16

رحل زيد وإرثه سمير

الراي نيوز - 

بقلم.ماجد ابورمان
بالأمس كنت في بيت عزاء شيخ السياسه والسياسين وكبيرهم الذي علمهم معنى الولاء لنظام عادل وإنتماء لوطن حنون...
رحل زيد و رحلت معه ذكريات وطن وترك خلفه إرثآ جله سمير المحب الدمث صاحب الخلق الرفيع" ابوزيد "رؤيا المستقبل المشرق ...
رأيت في عيون السياسي المخضرم مروان القاسم الحزن لرحيل زعيم السياسه وعرابها وقرأت معاني الوفاء في حديث موسى المعايطه ولمست قلبآ يدمى وهو يتحدث لي عن 
"ابو سمير" الرجل الذي بحجم وطن... 
و شاهدت غيرهم الكثير من الأوفياء الصادقين الصامتين
وفي الجانب الآخر شاهدت وبإشمئزاز جحافل من المنافقين والمتملقين هم نفسهم اللذين سمعنا عنهم في قديم الزمان يلعقون حذاء سئ الذكر باسم عوض الله ويتناوبون الورديات في عزاء والدته إثباتآ للولاء مع الفرق الكبير بين المناسبتين فهنا زيد الرفاعي المتسامح سيد الموقف والد سمير المشروع الوطني النهضوي وهنالك ام باسم عوض الله المشروع الممنهج لتدمير منظومه إقتصاديه لوطن 
اه ياوطني لوث صورتك تلك الأحذيه المطاطيه القابله للتمدد بأي مقاس ولأي قدم...
يعتلون المناصب لأنهم يجيدون الإنبطاح ولعق الأحذيه ويتصدرون المجالس ويوزعون إبتساماتهم الصفراء المسمومه كالأفاعي ....
وطن يمرض ولا يموت للباطل فيه جوله ولأن من يحكمه ابا الحسين سيكون للحق فيه كل الجولات

 


عدد المشاهدات : ( 7988 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .